الشيخ محمد المكي بن محمد اليمني بن سعيد الناصري، ولد بمدينة رباط الفتح في ضحى سنة 1324 هـ الموافق 1906 م، وتوفي سنة 1414 هـ الموافق لـ 1994 م

أنهى دراسته الابتدائية والثانوية بالعدوتين عام 1929م، ثم رحل إلى مصر من أجل إتمام دراسته حيث نال الإجازة في الفلسفة والاجتماع، ودرس على باحثين لهم مكانة آنذاك مثل أحمد أمين وطه حسين ومصطفى عبد الرزاق، وسافر إلى أوربا ودرس القانون الدستوري والقانون الدولي العام بكلية الحقوق بجامعة جنيف، وكان دائم الاتصال هناك بالأمير شكيب أرسلان

شغل الشيخ المكي الناصري عدة وظائف ومهام، منها التدريس والتعليم، وبعد الاستقلال عين سفيرا للمغرب بليبيا، ثم عاملا على إقليم أكادير لشهور منذ سنة 1963م، ثم وزيرا للأوقاف والشؤون الإسلامية في السبعينات، ثم رئيسا للمجلس العلمي للربا

Mohamed Fadil est professeur-chercheur en sociologie et membre du Laboratoire de sociologie et de psychologie de l’Université Sidi Mohamed Ben Abdellah Fès-Maroc et chercheur associé de la Chaire sur la gestion de la Diversité culturelle et religieuse de l’Université de Montréal.

غطى المسار المهني للأستاذ الدكتور هاشم العلوي القاسمي حوالي أربعين عاما مدرسا ومؤطرا وموجها لأجيال كثيرة من طلبة كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، ظهر المهراز فاس بالمغرب، وأشرف على العديد من الأطاريح الجامعية، كما كان له الفضل في مناقشة أخرى على مستوى كليات المغرب وخارجه، وشكل عمله الأكاديمي لنيل دبلوم الدراسات العليا في التاريخ، تحت عنوان: “التقاط الدرر ومستفاد المواعظ والعبر من أخبار وأعيان المائة الحادية والثانية عشر”، والبحث الذي نال به شهادة دكتوراه الدولة تخصص تاريخ إسلامي، تحت عنوان: “مجتمع المغرب الأقصى حتى منتصف القرن الرابع الهجري / منتصف القرن العاشر الميلادي” من الأعمال التي وسمت وساهمت في كتابة تاريخ المغرب المستقل

غطى المسار المهني للأستاذ الدكتور هاشم العلوي القاسمي حوالي أربعين عاما مدرسا ومؤطرا وموجها لأجيال كثيرة من طلبة كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة سيدي محمد بن عبد الله، ظهر المهراز فاس بالمغرب، وأشرف على العديد من الأطاريح الجامعية، كما كان له الفضل في مناقشة أخرى على مستوى كليات المغرب وخارجه، وشكل عمله الأكاديمي لنيل دبلوم الدراسات العليا في التاريخ، تحت عنوان: “التقاط الدرر ومستفاد المواعظ والعبر من أخبار وأعيان المائة الحادية والثانية عشر”، والبحث الذي نال به شهادة دكتوراه الدولة تخصص تاريخ إسلامي، تحت عنوان: “مجتمع المغرب الأقصى حتى منتصف القرن الرابع الهجري / منتصف القرن العاشر الميلادي” من الأعمال التي وسمت وساهمت في كتابة تاريخ المغرب المستقل

Revue Economique et Sociale du Maroc - Vol. XIX - N°67 - 3ème trimestre 1955

Demnate est une ville aujourd’hui oubliée, surtout des panneaux indicateurs. Pourtant, une fois franchie l’aride plaine des Srarhnas, le voyageur qui la découvre de la colline d’Imlil reste saisi devant la beauté de son site, autant que par l’impression de richesse que dégage sa vallée.
Dominée par les contreforts du Haut-Altas , notamment par l’imposant massif du Ghat, elle dessine au milieu d’une vaste olivaie un quadrilatère cerné de remparts.
Mais cette impression flatteuse ne résiste pas au premier contact : l’aspect g&eacut

هو أبو الحسن علي الجزنائي، من أهل القرن التاسع الهجري، ينتمي إلى قبيلة جزناية الريفية في شمال تازة، للأسف لم يقف أحد لترجمته رغم مكانته المهمة في الوسط الفكري والثقافي. و من الغريب، إذ يعتبر من المؤرخين الذين أرخوا للناس ولم يؤرخ لهم أحد. لكن استنباطا من كتابه "جني زهرة الآس في بناء مدينة فاس"، بالإضافة إلى مكانته في مجال الفكر والثقافة، وما يدل على ذلك علاقاته ومعارفه من رجال العلم والأدب. إضافة إلى اهتمامه بالتاريخ، فقد كان علي الجزنائي شاعرا كذلك، رغم أننا لا نتوفر على الكثير من قصائده، يذكر مقدم كتابه عبدالوهاب بن منصورإلى أنه: من الفقهاء الذين يقدرون على مناقشة الفتاوى والاعتراض على بعض الأحكام

ملتقى الدراسات المغربية الأندلسية : تيارات الفكر في المغرب والأندلس : الروافد والمعطيات
1993 أيام 26-27-28 أبريل
جامعة عبد الملك السعدي، كلية الأداب والعلوم الأنسانية بتطوان - 1995

أشغال الملتقى الأول - 1988
تأليف : مجموعة من المؤلفين
الطبعة الأولى - 1989
الناشر : كلية الآداب - جامعة القاضي عياض - مراكش

مراكش خلال العصرين المريني و السعدي

عنوان الكتاب: أثر القبائل العربية منذ الفتح العربي الى سقوط الدولة المستقلة (23 - 296 هـ / 643 - 909 م)

المؤلف: مصطفى ابو ضيف احمد - استاذ التاريخ الاسلامي بجامعة الحسن الثاني - الدارالبيضاء

الناشر: دار النشر المغربية

سلسلة شراع - العدد الرابع عشر - ذو القعدة 1417 - أبريل 1997

خالد مشبال من مواليد مدينة تطوان وهو خرّيج "المسيد" و"المعهد الحر" الذي أسسته الحركة الوطنية بداية القرن الماضي، كشكل من عصرنة التعليم التقليدي، ساهم في تأسيس أول نقابة إعلامية في المغرب، سنة 1959، بتشجيع من عالم الجغرافيا السياسية المهدي المنجرة، مدير عام الإذاعة المركزية حينها، إلى جانب ثلة من الإعلاميين (العربي المساري، محمد الخضر الريسوني، ابراهيم الوزاني، محمد الكواكبي، محمد حسن الجندي (الفنان)..) وكان الدافع حينها الدفع في اتجاه إصدار القانون الأساسي للإذاعة ودعم مشروع المهدي المنجرة لاستقلاليتها

ساهم مشبال في قيادة مرحلة مهمة في مسار الإعلامي الإذاعي، داخل دواليب إذاعة طنجة (1984-1995)، في محاولة لترسيخ مسار الاستقلالية للإعل

خاضت وكالة شراع لخدمات الاعلام والاتصال في المغرب، التي أنشأها الراحل خالد مشبال، تجربة رائدة في اصدار كتاب الجيب الزهيد الثمن المعروف بـ«سلسلة شراع» التي حققت انتشارا واسعا في المغرب تحت شعار من أجل مجتمع مغربي قارئ

منذ انطلاقها في مارس (آذار) 1996 والى توقفها الاضطراري في يناير (كانون الثاني) 2001 بعد أن أصدرت حوالي مائة كتاب موزعة بين أربع سلسلات: 76 عدد في «كتاب سلسلة شراع»، 12 عددا في «سلسلة ابداعات شراع»، و3 أعداد في «موسوعة شراع الشعبية في ثقافة التراث» وعدد واحد في كتاب السنة

سلسة شراع

المقاومة الريفية